dony-999
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
dony-999

منتديات دوني دوني
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حكم الإحتفال بأعياد الكفار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الداعية
المشرف على السنة النبوية
المشرف على السنة النبوية
الداعية


المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

حكم الإحتفال بأعياد الكفار Empty
مُساهمةموضوع: حكم الإحتفال بأعياد الكفار   حكم الإحتفال بأعياد الكفار Emptyالأحد ديسمبر 30, 2007 3:13 am

حكم الإحتفال بأعياد الكفار
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ثم أما بعد /

فاعلموا أن أعظم ما أنعم الله به على عباده هي نعمة الإسلام، والهداية على الصراط المستقيم، صراط الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وليس صراط المنحرفين عنه من اليهود والنصارى وسائر الكفرة والمشركين. وأخبرنا الله أنه أكمل دينه ورضي لنا الإسلام دينا فقال: ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلأسْلاَمَ دِيناًٌ )) وقال النبي : ((قَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى الْبَيْضَاءِ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا، لا يَزِيغُ عَنْهَا بَعْدِي إِلَّا هَالِكٌ)) واعلموا رحمكم الله أنه لا عز لنا ولا فلاح إلا باتباع سنة نبينا ، قال الله تعالى: وَأَنَّ هَـٰذَا صِرٰطِي مُسْتَقِيمًا فَٱتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ ٱلسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذٰلِكُمْ وَصَّـٰكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ قال عمر : (إنَّا قَوْمٌ أَعَزّنَا اللَّهُ بِالْإِسْلامِ، فَإِنْ طَلَبْنَا الْعِزَّ بِغَيْرِهِ أَذَلَّنَا اللَّهُ).وإن الناظر من أهل البصيرة في دين الله في عالم اليوم ليرى بوضوح جهود أعداء الإسلام في طمس حقائقه، وإطفاء نوره، ومحاولة إبعاد المسلمين عنه قال تعالى: يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفْوٰهِهِمْ وَيَأْبَىٰ ٱللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَـٰفِرُونَ وقد حذرنا الله من اليهود والنصارى وأخبرنا بعداوتهم للمسلمين فقال جل وعلا: يَـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ إِن تُطِيعُواْ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰ أَعْقَـٰبِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَـٰسِرِينَ وقال: وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ ٱلْيَهُودُ وَلاَ ٱلنَّصَـٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
أحبتي في الله لقد انتشر في زماننا هذا أمراض غريبة،لا أقول: إنها أمراض جسمية؛ فتلك أخف، بل هي أمراض فكرية، وهي وبلا شك أشد فتكاً بالأمة من الأولى، ألا وإن من تلك الأمراض: مرض التشبه بأعداء الإسلام، من الكفرة والملحدين. فمن يزور كثيرا من بلاد المسلمين في هذه الأيام، ما إن تطأ قدماهُ أرضَهُا، ويتجولُ في شوارع مُدُنِهِا، ويُراقب سلوك الأفراد في مجتمعاتها حتى يجدَ أن الصورة التي كانت منطبعة في ذهنهِ، قدِ انقلبت رأساً على عقب.فما يراه من مظاهر الفرح والابتهاج، وما يلمسه في مختلِفِ فئات المجتمع من تأهبٍ واستعدادٍ لاستقبال عيد الميلاد المسيحي، والاحتفال برأس السنة الجديدة يكذبُ ما كان يسمعه عن بلاد المسلمين وتشبثِ شعوبهاِ بدينهمِ الحنيفِ. فواجهاتُ المتاجر والمقاهي والفنادق مزينة بالرسوم التي ترمز إلى ميـلاد المسيح وحلـول السنةِ الجديدةِ .. والمصورون بلباس ـ البَابَّاهُمْ نْوِّيلْ ـ يجوبون الشوارعَ ويقفون في الساحات والحدائق ليأخذَ الناسُ لهم ولأطفالهم صـوراً تذكارية بالمناسبةِ. وتشارك وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمكتوبة في مظاهـر الحفاوة هذه، فتعِدُّ برامجَ وأحاديثَ وملحقاتٍ للمناسبةِ.حتى إذا جاءت الليلة الموعودة سَهرَ من يحلو له السهرُ، بما يجبُ أن يكون في تلك الليلة من فسق وزنىً وفجور وخمور، وتفنُّن في ارتكاب شتى المنكراتِ... وما تستحيي الشياطين من ذكره... وكأننا في عاصمةٍ غربيةٍ نصرانيةٍ.
أحبتي الكرام في الحقيقة، إن هذا التقليدَ الكلِّيَ لما هو غربيٌ، ناتجٌ عن نقصان الإيمان بالله أو انعدامه، مع ضياع العقيدةِ الصحيحةِ أو انعدامها، وتشبُّهُ المسلمين بالكفار هبوط وسفولٌ، لأن المسلمَ أعلى من الكافـر، فإذا قلدَهُ هبط من عليائِهِ ومنزلتِهِ، واستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير، وهذا كفرانٌ للنعمةِ وإهانة للإسلام، والإسلامُ يعلو ولا يُعلى عليهِ.
وقد استفاضت الأدلة من الكتاب والسنة في النهي عن مشابهة الكفار فيما هو من خصائصهم، ومن ذلك مشابهتهم في أعيادهم واحتفالاتهم بها. وقد أورد أهل العلم على هذا أكثر من مائة دليل،يدل على النهي عن مشابهتهم كقوله تعالى: وَٱلَّذِينَ لاَ يَشْهَدُونَ الزُّورَ في معرض ذكره لصفات المؤمنين، فقد فسرها جماعة من السلف كابن سيرين ومجاهد والربيع بن أنس: بأن الزور هو أعياد الكفار،وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما: (مَنْ تَأَسَّى بِبِلَادِ الْأَعَاجِمِ, وَصَنَعَ نَيْرُوزَهَمْ, وَمِهْرَجَانَهمْ, وَتَشَبَّهَ بِهِمْ حَتَّى يَمُوتَ, وَهُوَ كَذَلِكَ, حُشِرَ مَعَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ).وقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : (َلَا تَدْخُلُوا عَلَى الْمُشْرِكِينَ فِي كَنَائِسِهِمْ يَوْمَ عِيدِهِمْ, فَإِنَّ السَّخَطَ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ). وقال أيضاً: اجتنبوا أعداء الله في عيدهم. وَإِذَا كَانَ الدَّاخِلُ لِفُرْجَةٍ أَوْ غَيْرِهَا مَنْهِيًّا عَنْ ذَلِكَ; لِأَنَّ السَّخَطَ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ. فَكَيْفَ بِمَنْ يَفْعَلُ مَا يُسْخِطُ اللَّهَ بِهِ عَلَيْهِمْ, مِمَّا هو مِنْ شَعَائِرِ دِينِهِمْ؟ ومن ذلك ان النبي لما إهتم للصلاة كيف يجمع الناس لها، فقيل له: انصب رايةً عند حضور الصلاة، فإذا رأوها آذن بعضهم بعضًا، فلم يعجبه ذلك، فذكروا له القنع وهو شبور اليهود، فلم يعجبه ذلك، وقال: فذكروا له الناقوس فقال: ((هو من فعل النصارى))، إلى أن أرِي عبد الله بن زيد الأذان في منامه. رواه أبو داود وأصله في الصحيحين.
ومن ذلك أن النبي قال: ((خالفوا اليهود، فإنهم لا يصلون في نعالهم ولا في خفافهم))، وروى مسلم في صحيحه أن الرسول قال: ((فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر))، وروى عنه أنه قال: ((لا يزال الدين ظاهرًا ما عجل الناس الفطر؛ لأن اليهود والنصارى يؤخرون))، ويقول أنس بن مالك رضي الله عنه كانت اليهود إذا حاضت فيهم المرأة لم يؤاكلوها ولم يجامعوها في البيوت، فسأل أصحاب النبي رسول الله عن ذلك، فأنزل الله: وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ فقال : ((اصنعوا كل شيء إلا النكاح))، فبلغ ذلك اليهود فقالوا: ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئًا إلا خالفنا فيه. رواه مسلم في صحيحه.. ولما جاء الرسول إلى المدينة وجد اليهود يصومون يوم عاشوراء، فأمر الناس بصيامه، ثم قال: ((صوموا يوم عاشوراء وخالفوا اليهود؛ صوموا يومًا قبله أو يومًا بعده)). وجاء في الصحيحين أنه قال: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضبّ لدخلتموه))، قالوا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن؟!))، ويقول ابن مسعود رضي الله عنه: (أنتم أشبه الأمم ببني إسرائيل سمتًا وهديًا، تتبعون عملهم حذو القذة بالقذة، غير أني لا أدري أتعبدون العجل أم لا).
عباد الله، لقد جاءت أوامر الشريعة ناهيةً عن كل ما فيه مشابهة حتى في أخص عبادات المسلمين ومعاملاتهم، واعتبارات النهي في مشاركة الكفار في أعيادهم، كثيرة، منها:
أن مشابهتهم في بعض أعيادهم يوجب سرور قلوبهم وانشراح صدورهم بما هم عليه من الباطل. فيكون إعانة لهم. والمشابهة والمشاكلة في الأمور الظاهرة توجب مشابهة ومشاكلة في الأمور الباطنة من العقائد الفاسدة على وجه المسارقة والتدرج الخفي.ومن أعظم المفاسد ـ أيضاً ـ الحاصلة من ذلك: أن مشابهة الكفار في الظاهر تورث نوع مودة ومحبة وموالاة في الباطن، والمحبة والموالاة لهم تنافي الإيمان كما قال تعالى: يَـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ ٱلْيَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰ أَوْلِيَاء الآيه وقال سبحانه: لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ ) الآيه . فعلى ذلك فلا يجوز لمسلم يؤمن بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً أن يتشبه بأعداء الله أو أن يهنئهم بأعيادهم، فضلاً على أن يحتفل بها، لأنها إثم ومجاوزة لحدود الله، والله تعالى يقول: وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلإِثْمِ وَٱلْعُدْوَانِ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ إِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ آلْعِقَابِ
ومع هذا كله فإن كثيرا ً من المسلمين سيشاركون في احتفالات عيد رأس السنة الميلادية، وما علم هؤلاء أن المشاركة فـيها مشاركة في شعيرة من شعائر النصارى، والفرح بعيدهم فرح بشعائر الكفر وظهوره وعلوه، وفي ذلك مـن الخطر على عقيدة المسلم وإيمانه ما فيه؛ فكيف بمن شاركهم في شعائر دينهم وحضر قداسهم
كيف يرضى المسلم أن يشاركهم في أعيادهم وهو يقرأ في كتاب الله عز وجل قول الله تعالى: مَّا يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ وَلاَ ٱلْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مّنْ خَيْرٍ مّن رَّبّكُمْ كيف يفرح المسلم بعيد الكفار وهو يقـرأ في القـرآن قـول الباري جل وعز: وَدَّ كَثِيرٌ مّنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِن بَعْدِ إِيمَـٰنِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مّنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ كيف يجامل المسلم على حساب عقيدته ويشارك النصارى في شعائر كفرهم وهو يقرأ قول الله سبحانه: وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء وقوله تعالى: إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُواْ لَكُمْ أَعْدَاء وَيَبْسُطُواْ إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُمْ بِٱلسُّوء وَوَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ
وأريد أن أنبه إلى قضيه حتى لا يلتبس الأمر على البعض ألا وهي أن من كمال الدين واكتمال الصورة التفريقُ البيِّن في ديننا بين منعِ المشابهة في العقائد والأحكام والأخلاق، وبين مشروعيةِ الإفادة مما عند الآخرين من علوم ومعارفَ وصناعاتٍ وأساليبَ تجارةٍ ووسائل تقانة، فهذا باب غير تشبه؛ لأن العلوم والصناعات ترجع بإذن الله وتوفيقه إلى الجهود البشرية البحتة من المعلومات والمعقولات والتجارب، كما أن باب البر والصلة والإحسان والعدل شيء غير الموالاة والمودة، لاَّ يَنْهَـٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَـٰتِلُوكُمْ فِى ٱلدّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مّن دِيَـٰرِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُواْ إِلَيْهِمْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ
فيا إخوتي الأفاضل اتقـوا الله تعالى، واشكروا نعمته عليكم أن هداكم للإسلام، وخَصَّكم بمحمد نبيِّ الرحمةِ عليه الصلاة والسلام، وجعلكم ـ إن تمسكتم بهذا الدين، واتبعتم هذا الرسولَ ـ خير أمة أخرجت للناس.
واعتزوا بدينكم، فدينكم غنيٌّ بالعقيدةِ الصحيحةِ، والشريعةِ العادلةِ، والأخلاق الفاضلةِ. ولا تغتروا بما يفعله أكثرُنا، فهم يجهلون حَقِيقة الإسلام... وقاوموا هذه البدعَ والمنكراتِ التي غَزَتْ مُجتمعاتِنا بعدم المشاركةِ فيها ومقاطعتِها، وصَحِّحُوا نِسْبَتَكمْ إلى دينِكمْ و ٱتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مّن رَّبّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء
وَلاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ نَسُواْ ٱللَّهَ فَأَنسَـٰهُمْ أَنفُسَهُمْ أُولَـئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ
واعملوا بما تسعدوا به في دنياكم وأخراكم.
اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اخٌتلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dony-999
الإدارة
الإدارة
dony-999


المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
الموقع : https://dony-999.ahlamontada.com

حكم الإحتفال بأعياد الكفار Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم الإحتفال بأعياد الكفار   حكم الإحتفال بأعياد الكفار Emptyالأحد ديسمبر 30, 2007 7:35 am

يا ربي أهدينا إلى طريق الحق والصواب بيض الله وجهك يا الدعية وأعانك ووفيت وكفيت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dony-999.ahlamontada.com
الداعية
المشرف على السنة النبوية
المشرف على السنة النبوية
الداعية


المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

حكم الإحتفال بأعياد الكفار Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم الإحتفال بأعياد الكفار   حكم الإحتفال بأعياد الكفار Emptyالأحد ديسمبر 30, 2007 9:24 pm

dony-999 كتب:
يا ربي أهدينا إلى طريق الحق والصواب بيض الله وجهك يا الدعية وأعانك ووفيت وكفيت



حكم الإحتفال بأعياد الكفار 24358220





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم الإحتفال بأعياد الكفار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
dony-999 :: المنتديات الإسلامية :: دوني للسنة و السيرة النبوية-
انتقل الى: